لايف ستايل

وجه آخر للفنان رشدي أباظة: مرح وطفولة وأشياء أخرى.. فيديو خاص لسيدتي 

[ad_1]

كان للفنان الراحل رشدي أباظة، أو كما لقبه الجمهور والنقاد بـ”دنجوان السينما المصرية”، وجه آخر لا يعرف عنه شيئاً سوى المقربين منه فقط، وهذا ما كشفت عنه منيرة أباظة، الأخت غير الشقيقة للفنان الراحل رشدي أباظة، لكاميرا سيدتي، وذلك على هامش حضورها ندوة للاحتفال بمئوية ميلاد الفنانة والنجمة الاستعراضية الكبيرة سامية جمال، والتي نظمها مهرجان جمعية الفيلم السنوي، ضمن فعاليات دورته الخمسين.

منيرة أباظة: رشدي أباظة كان طفلاً معانا

استرجعت منيرة أباظة أثناء لقائها مع كاميرا “سيدتي” الذكريات القديمة وخاصةً تلك التي جمعتها بالفنان الراحل رشدي أباظة داخل المنزل، وأولى تلك الذكريات هي المواقف الطريفة التي كان يفتعلها رشدي أباظة بداية من اختبائه من وراء أبواب المنزل ويسبب لهم خوفاً ورعباً بطريقة كوميدية، إلى جانب مواقف أخرى مثل مواقف: “المطبخ” التي كان يقرر فيها أن يقوم بطهى الطعام لهم وفي النهاية تكون النتيجة كارثية، مكملة: “كان له مواقف فظيعة، يستخبى ورا الباب علشان يخضنا، وفكرة أنه يقرر يعمل أكل زي موقف المكرونة بعد ما دخل المطبخ كسر حاجات كتير علشان يعملها وفي الآخر يطلب مننا إصلاح الأشياء، كأنه طفل معانا”.
وأشارت “منيرة”، إلى أن مواقف رشدي أباظة لا تتوقف عند هذا الحد، بل كانت له مواقف أخرى غريبة تجعلهم يضحكون رغم صعوبتها؛ مثل مفاجأته لهم بقيامه بعضِّهم وخاصةً من منطقة الرقبة، مضيفة: “كان له عضة غريبة ومعينة كنا نضحك رغم الوجع”.
واستطردت قائلة: “كان يظهر كل ما بداخله بعد فترة شغل كبيرة، سواء فيلم شارك به أو سيناريو قرأه، فكان يلعب معانا وكأننا أطفال”.
أما عن فكرة مشاركة منيرة أباظة التمثيل معه، فردت قائلة إن رشدي أباظة لم يطرح عليها فكرة مشاركتها معه في عمل فني أو التمثيل بوجه عام، خاصةً وأنه كان يرفض هذا الأمر وسبب ذلك هي الصفات التي كانت يتمتع بها رشدي، مضيفة: “رشدي كان فلاح وصعيدي معانا جداً، وعندما كنا نخرج معه عيناه كانت في وسط رأسه خوفاً علينا، كان شديد جداً في تعامله معانا”.

منيرة أباظة في ندوة الاحتفال بمئوية ميلاد الفنانة سامية جمال – تصوير يحيى أحمد

لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا “إنستغرام سيدتي
وللاطلاع على فيديو جراف المشاهير زوروا “تيك توك سيدتي
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر “تويتر” “سيدتي فن



[ad_2]
Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى