أخبار العرب

نتنياهو ليس ضحية “التحريض” وإنما يتباكى وجبان

[ad_1]

لبيد تطرق إلى تخصيص ساعتين من اجتماع الحكومة، أمس، للتداول في “التحريض” على نتنياهو، ويقول إن “نتنياهو أقام آلة التحريض”، وقرأ رسائل وصلته تتضمن “تمنيات” بإصابته هو وعائلته بالسرطان

لبيد: نتنياهو ليس ضحية

لبيد يتحدث خلال مظاهرة ضد نتنياهو وتطالب بإعدة الرهائن، منتصف أيار/مايو (Getty Images)

استهجن رئيس المعارضة الإسرائيلية، يائير لبيد، خلال اجتماع كتلة حزبه “ييش عتيد” في الكنيست، اليوم الإثنين، أن رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو، خصص ساعتين من اجتماع الحكومة أمس لمناقشة “التحريض” عليه (أي على نتنياهو) من جانب مناهضين للحكومة يطالبون بالتوصل إلى صفقة تبادل أسرى.

وقال لبيد “إنني أندد بأي تعبير عن التحريض. التحريض ممنوع، لكن نتنياهو ليس ضحية، وهو يتباكى وجبان. وأي جندي في غزة مهدد أكثر منه، وهذا الرجل الذي أقام آلة التحريض التي تسيطر على جميع وسائل الإعلام في إسرائيل، يتباكى أنه يُحرض ضده”.

وقرأ لبيد رسائل وصلته بالبريد الإلكتروني و”تتمنى” إصابته هو وزوجته وأولاد بالسرطان. وتساءل “ساعتان خلال اجتماع الحكومة حول التحريض ضده. هل خصص ساعتين للتداول حول خمس مجندات مخوفات في غزة؟ لم يجر مداولات حول افتتاح السنة الدراسية في الشمال في مطلع أيلول/سبتمبر. فقط التحريض ضده يستحق ساعتين من المداولات؟ هذا الأمر الوحيد المهم؟”.

وأضاف لبيد أن “نتنياهو هو رئيس حكومة يتباكى، سيئ وفاشل، منشغل بنفسه وشؤونه الشخصية فقط، وعليه أن يذهب إلى البيت. ولا أذكر أن قال شيئا ما عندما تلقى نجل نفتالي (بينيت) مغلفا بداخله رصاصة مسدس وتهديدات على حياته. وأولادي يتعرضون لشتائم وتهديدات، ولا يتبادر إلى ذهننا أن على الدولة حراستهم”.



[ad_2]
Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى